مواضيع مماثلة
أسماء الله الحسني
المواضيع الأخيرة
عدد زوار المنتدي
.: عدد زوار المنتدى :.
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
أحمد فاروق | ||||
admin | ||||
ميرهان ايمن شتا | ||||
حسين عباس | ||||
مها عطيه | ||||
أسامة الشامي | ||||
مصطفى | ||||
مي فاروق | ||||
محمود فراج 6/2 | ||||
فتحى بكر |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 4 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 4 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 294 بتاريخ الأربعاء نوفمبر 13, 2024 8:22 am
دخول
السياحة فى مصر
صفحة 1 من اصل 1
السياحة فى مصر
من خطر
أنفلونزا الخنزير .. وكيفية العلاج
ة عن تاريخ
السياحة فى مصر
عرفت مصر طوال تاريخها بأنها مقصد للسائحين والجوالة منذ
أن زارها "هيرودوت" فى التاريخ القديم مسجلا
اندهاشه عن اختلافها الشاسع عن بلاد اليونان وظلت مصر كذلك طوال تاريخها
الوسيط والحديث، ثم أضاف اكتشاف آثار الفراعنة منذ بدايات القرن الماضى
سحرا خاصا إلى مصر بجانب ما بها من آثار دينية وحضارية فريدة تتحدى الزمان
فى شموخها وعظمتها، هذا بجانب ما تتمتع به من موقع جغرافى وسط العالم
ومناخها المعتدل صيفاً وشتاءً، وسواحلها السهلة الممتدة، وما بشواطئها من
كنوز الشعب المرجانية الفريدة، كل ذلك يعد من مزاياها النسبية التى توفر
للتنافس المطلوب والتفوق المأمول عناصره وضماناته.
ويأتى فى مقدمة هذه المزايا النسبية التى تتمتع بها مصر كمقصد سياحى
تنوع مجالات السياحة وأهمها السياحة الثقافية والأثرية باعتبارها من اقدم
أنواع السياحة فى مصر حيث الحضارات القديمة ,وتظل السياحة الثقافية هى
المقوم السياحى غير المتكرر أو المتشابه أو القابل للمنافسة نظرا لما
تمتلكه مصر حيث يوجد بها ثلث الآثار المعروفة فى العالم أجمع بجانب وجود
العديد من المتاحف الهامة، وايضاً توجد السياحة الترفيهية وسياحة الشواطىء،
السياحة الدينية، السياحة العلاجية ، السياحة البيئية، السياحة الرياضية
من مهرجانات ومسابقات، سياحة السفارى وأخيراً سياحة المؤتمرات والمعارض.
فمع حلول عقد التسعينيات بدأت سياسة تنموية جديدة مع صدور القرار
الجمهورى رقم 425 لسنة 1992 بانشاء الهيئة العامة للتنمية
وعلى مدار الخمسة عشر عاماً الماضية وحتى الآن ،شهد المجال السياحى فى
مصر اضافة للمزيد من المجتمعات السياحيةالجديدة فى مناطق عدة نائية اضافت
الكثير الى مساحة المعمور السياحى المصرى ،كما أعادت تشكيل مراكز الانتاج
والتنمية فى مصر ،حيث تم خلال الفترة الممتدة من عام 1992 وحتى عام 2007
إقامة نحو 557 مشروعاً سياحياً بإجمالى طاقة فندقية قدرها 40 ألف غرفة
وبتكاليف استثمارية تقدر بنحو 9.7 مليارات جنيه .. هذه المشروعات تتوزع على
مناطق خليج العقبة والبحر الأحمر والعين السخنة ورأس سدر والساحل الشمالى
والعريش ،كما تم التخطيط لاقامة 51 مركزاً سياحياً تتكامل فى كل منها
مقومات مدينة بذاتها وبكل ما تحتاجه من مرافق أساسية ومقومات سياحية .
انطلقت بحلول عام 2006 الحملة الدعائية الجديدة للسياحة المصرية فى كافة
انحاء العالم تحت شعار "هبة الشمس"ومصر التى لا يمكن مقارنتها بشىء..ويجرى
تنفيذها من خلال كافة الوسائل الاعلامية من صحف وتليفزيون ومحلات الى جانب
اعلانات الطرق ووسائل المواصلات وبدأت مصر بتنفيذ برنامج للنهوض بالسياحة
المصرية يمتد من عام 2006 حتى عام 2011..يهدف هذا البرنامج الى جذب القطاع
الخاص لضخ استثمارات جديدة فى مجال الاستثمار السياحى تقدر بنحو 8 مليار
جنيه بما من شأنه خلق المزيد من فرص العمل للشباب فى المشروعات السياحية
القومية ،حيث قدمت السياحة خلال عام 2005/2006 نحو 120 ألف فرصة عمل لشباب
مصر.
السياحة بالنسبة لمصر تعنى الكثير .. تعنى أكثر من 8 ملايين سائح سنوياً
وأكثر من 80 مليون ليلة سياحية وأكثر من1.6 مليون فرصة عمل مباشرة وغير
مباشرة الى جانب حوالى 12.5% من إجمالى مساحة العمران وحوالى 11.5% من
الانتاج المحلى الإجمالى .
شهدت اعداد السائحين الوافدين اليها فى الآونة الأخيرة تزايدا ملحوظاً
وصل الى 9.1 مليون زائر عام 2007، حيث بلغت نسبة الزيادة 5.5% عن السنة
الماضية التي شهدت 8.7 مليون زائر، ونتيجة لذلك زادت الايرادات السياحية
المحققة لتصل فى نفس العام الى نحو 6429 مليون دولار..من هنا قفزت السياحة
لتصبح المصدر الأول لدخل مصر من العملات الأجنبية .
أما على مستوى الشرق الأوسط وشمال افريقيا، استطاعت مصر تحقيق نسبة
زيادة في قطاع السياحة وصلت الى 12.9% بواقع1.9 مليون عام 2007 مقارنة
بـ1.7 مليون عام 2005. وتشير احصاءات منظمة السياحة الدولية التابعة للأمم
المتحدة الى أن نسبة زيادة السياحة العالمية بلغت 4.5% في حين يتوجه واحد
من كل 5 سياح الى مصر.
وبالنسبة للدول العربية ، فقد بلغت نسبة الزيادة في عدد السياح من دولة
قطر الى مصر 26.4% عن العام 2005. أما نسب الزيادة في بقية دول المنطقة
فهي: 7.5% من المملكة العربية السعودية، 21.8% من الامارات العربية
المتحدة، 17.8% من ليبيا، 16.9% من الأردن، 16.7% من الكويت، 14.7% من تونس
و13.4% من البحرين.
وتعتبر سياحة المهرجانات من اهم وأحدث وسائل الجذب السياحى ، وتنفرد مصر
بإقامة العديد من المهرجانات التى تحظى بإقبال جماهيرى مثل مهرجان القاهرة
الدولى للأغنية ،ومهرجان السينما الدولى ،و مهرجان السياحة والتسوق ويضم
بداخله مهرجان الذهب ، والمهرجان السنوي الحادي عشر لصيد الأسماك للهواة
ومهرجان الإسكندرية الدولي لأغنية البحر المتوسط يونيو 2005 ، وبطولة شرم
الشيخ الدولية للبولينج .
كما شهد عام 2006 تنفيذ أكثر من مشروع بالساحل الشمالي مثل تطوير منطقة
سيدي عبد الرحمن وانشاء مشروع سياحي عملاق لتطوير المنطقة وتعميرها
وتحويلها الي منتجع سياحي عالمي .. يهدف المشروع وباستثمارات تقدر بنحو 7
مليارات جنيه ، الي إضافة نحو ثلاثة آلاف غرفة فندقية وملاعب جولف ومارينا
علي مستوي عالمي ، الي جانب إسكان سياحي وأنشطة رياضية وترفيهية ومراكز
تجارية.كما تم افتتاح فندق عالمي بالساحل الشمالي خلال عام 2006 ليضع مصر
علي خريطة السياحة العالمية ، ويزيد في الوقت نفسه من فرص التدفق السياحي
الدولي لمصر.. يتكون الفندق من 400 غرفة كمرحلة أولي من المشروع الذي يضم
ستة فنادق علي مساحة ثلاثة ملايين متر مربع وباستثمارات تبلغ مليار جنيه
حيث يوفر نحو 50 ألف فرصة عمل .
توقيع ramiz:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
1 مايو 2009 in [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] | Tags: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كيف نواجه
الأخطار البيئية .. بالخوف منها أم بالثقة فى الله رب العالمين والعمل على
إيجاد الحل الذى يوفقنا له الرحمن الرحيم ؟
الحمد لله رب العالمين
اقوم الآن بجمع معلومات متخصصة عن كيفية الوقاية من مرض أنفلونزا الخنازير
وكيفية علاجها وما هى التدابير الواجب من الفرد العادى إتخاذها .. وخاصة فى
الدول التى تكثر فيها حركة السياح والمسافرين …
قال سبحانه
{ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي
النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ }
سورة الروم الآية 41
يحب الله عباده أن يعودوا إليه ويلجأوا إليه وحده سبحانه
وتعتبر مسؤولية إنتقال المرض من شخص لآخر هي مسؤولية شخصية بناء على تصرفات
الافر. خاصة إذا كان يتوضأ خمس مرات فى اليوم أو أكثر … وخلصة إذا كان يهتم
بنظافة يدية و أسنانه وأنفه من خلال المضمضة و الإستنشاق واستخدام السواك
.. والإهتمام بنظافة الملابس ومكان الأكل والطعام …
فى حالة أنفلونزا الطيور .. يعتبر علاج المرض صعب اذا ما أصيبت حالة
أما فى حالة أنفلونزا الخنزير فالعلاج سهل … بشرط واحد … بداية العلاج
مبكرا .. وكلما كان العلاج مبكرا كلما كان من إحتمال الشفاء أكثر من نسبة
98% بإذن الله
لا يوجد لأنفلونزا الخنزير مصل واق .. ويعتبر الخبراء أن إيجاد مثل هذا
المصل قد يأخذ عدة شهور ولكن الخطورة و الخوف ليس فى وقت إيجادة ( بعد 6
أشهر كما قال الخبراء ) ولكن المشكلة الحقيقية قد تكون فى كيفية إنتاجة على
مستوى كبير فى العالم [ أكثر من 6 مليارات شخص على مستو العالم ]
علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن كيفيه مواجهه الأوبئة والأمراض …
وهذا شىء هام جدا
1- الطهور شطر الإيمان ( يعنى أن يكون الإنسان طاهرا نظيفا فى ملبسه ومسلكه
ومطعمه وسلوكه مع الناس ) فهذا يساوي نصف الإيمان … وسبحان الله العظيم
فهذا يعتر أهم قانون و أهم تدابير الوقاية من هذا المرض
2- ظهر المرض فى عدة بلدان ربما حتى الآن عددهكم 11 بلد منهم هولندا
وسويسرا وكندا
وهو الأمر الذى يؤكد أن المرض فى إنتشار ويجب على كل فرد أن يعرف ما هي
التدابير الخاصة بالوقاية أولا وسرعة العلاج ثانيا .. وهما العاملان
الحاسمان فى الحفاظ على حياة الفرد بإذن الله رب العالمين .
3- فى حالة إنتشار المرض أو ظهورة فى مدينة ما أو ماكن ما .. يجب على أفراد
هذا المكان عدم مغادرته .. حتى لا يكونوا سببا فى إنتشاره ( وهو أمر
الرسول صلى الله عليه وسلم لنا فى حالة الطاعون – وهو اسم للوباء – أن لا
ندخل بلدة أو مدينة أو نغادرها … وكان هذا الإجراء الكفيل بمنع السفر
للمكسيك أو إليها بحصر الفيروس فيها .. ولكن مصالح الأموال ومصالح أن بعض
البشر لا يستطيع أن يمتنع عن السفر أدت لما نراه الآن من ظهور المرض فى
أكثر من 11 دولة .. الأمر الذى يزداد كل يوم .
4- الدولة الأكثر حظا فى ظهور و إنتشار الإصابات هي المكسيك .. وإن كان
بعض التقارير تبشر بإنخفاض نسبة الحالات التى ترد للمستشفيات إلا أن كان
ة عن تاريخ
السياحة فى مصر
عرفت مصر طوال تاريخها بأنها مقصد للسائحين والجوالة منذ
أن زارها "هيرودوت" فى التاريخ القديم مسجلا
اندهاشه عن اختلافها الشاسع عن بلاد اليونان وظلت مصر كذلك طوال تاريخها
الوسيط والحديث، ثم أضاف اكتشاف آثار الفراعنة منذ بدايات القرن الماضى
سحرا خاصا إلى مصر بجانب ما بها من آثار دينية وحضارية فريدة تتحدى الزمان
فى شموخها وعظمتها، هذا بجانب ما تتمتع به من موقع جغرافى وسط العالم
ومناخها المعتدل صيفاً وشتاءً، وسواحلها السهلة الممتدة، وما بشواطئها من
كنوز الشعب المرجانية الفريدة، كل ذلك يعد من مزاياها النسبية التى توفر
للتنافس المطلوب والتفوق المأمول عناصره وضماناته.
ويأتى فى مقدمة هذه المزايا النسبية التى تتمتع بها مصر كمقصد سياحى
تنوع مجالات السياحة وأهمها السياحة الثقافية والأثرية باعتبارها من اقدم
أنواع السياحة فى مصر حيث الحضارات القديمة ,وتظل السياحة الثقافية هى
المقوم السياحى غير المتكرر أو المتشابه أو القابل للمنافسة نظرا لما
تمتلكه مصر حيث يوجد بها ثلث الآثار المعروفة فى العالم أجمع بجانب وجود
العديد من المتاحف الهامة، وايضاً توجد السياحة الترفيهية وسياحة الشواطىء،
السياحة الدينية، السياحة العلاجية ، السياحة البيئية، السياحة الرياضية
من مهرجانات ومسابقات، سياحة السفارى وأخيراً سياحة المؤتمرات والمعارض.
فمع حلول عقد التسعينيات بدأت سياسة تنموية جديدة مع صدور القرار
الجمهورى رقم 425 لسنة 1992 بانشاء الهيئة العامة للتنمية
وعلى مدار الخمسة عشر عاماً الماضية وحتى الآن ،شهد المجال السياحى فى
مصر اضافة للمزيد من المجتمعات السياحيةالجديدة فى مناطق عدة نائية اضافت
الكثير الى مساحة المعمور السياحى المصرى ،كما أعادت تشكيل مراكز الانتاج
والتنمية فى مصر ،حيث تم خلال الفترة الممتدة من عام 1992 وحتى عام 2007
إقامة نحو 557 مشروعاً سياحياً بإجمالى طاقة فندقية قدرها 40 ألف غرفة
وبتكاليف استثمارية تقدر بنحو 9.7 مليارات جنيه .. هذه المشروعات تتوزع على
مناطق خليج العقبة والبحر الأحمر والعين السخنة ورأس سدر والساحل الشمالى
والعريش ،كما تم التخطيط لاقامة 51 مركزاً سياحياً تتكامل فى كل منها
مقومات مدينة بذاتها وبكل ما تحتاجه من مرافق أساسية ومقومات سياحية .
انطلقت بحلول عام 2006 الحملة الدعائية الجديدة للسياحة المصرية فى كافة
انحاء العالم تحت شعار "هبة الشمس"ومصر التى لا يمكن مقارنتها بشىء..ويجرى
تنفيذها من خلال كافة الوسائل الاعلامية من صحف وتليفزيون ومحلات الى جانب
اعلانات الطرق ووسائل المواصلات وبدأت مصر بتنفيذ برنامج للنهوض بالسياحة
المصرية يمتد من عام 2006 حتى عام 2011..يهدف هذا البرنامج الى جذب القطاع
الخاص لضخ استثمارات جديدة فى مجال الاستثمار السياحى تقدر بنحو 8 مليار
جنيه بما من شأنه خلق المزيد من فرص العمل للشباب فى المشروعات السياحية
القومية ،حيث قدمت السياحة خلال عام 2005/2006 نحو 120 ألف فرصة عمل لشباب
مصر.
السياحة بالنسبة لمصر تعنى الكثير .. تعنى أكثر من 8 ملايين سائح سنوياً
وأكثر من 80 مليون ليلة سياحية وأكثر من1.6 مليون فرصة عمل مباشرة وغير
مباشرة الى جانب حوالى 12.5% من إجمالى مساحة العمران وحوالى 11.5% من
الانتاج المحلى الإجمالى .
شهدت اعداد السائحين الوافدين اليها فى الآونة الأخيرة تزايدا ملحوظاً
وصل الى 9.1 مليون زائر عام 2007، حيث بلغت نسبة الزيادة 5.5% عن السنة
الماضية التي شهدت 8.7 مليون زائر، ونتيجة لذلك زادت الايرادات السياحية
المحققة لتصل فى نفس العام الى نحو 6429 مليون دولار..من هنا قفزت السياحة
لتصبح المصدر الأول لدخل مصر من العملات الأجنبية .
أما على مستوى الشرق الأوسط وشمال افريقيا، استطاعت مصر تحقيق نسبة
زيادة في قطاع السياحة وصلت الى 12.9% بواقع1.9 مليون عام 2007 مقارنة
بـ1.7 مليون عام 2005. وتشير احصاءات منظمة السياحة الدولية التابعة للأمم
المتحدة الى أن نسبة زيادة السياحة العالمية بلغت 4.5% في حين يتوجه واحد
من كل 5 سياح الى مصر.
وبالنسبة للدول العربية ، فقد بلغت نسبة الزيادة في عدد السياح من دولة
قطر الى مصر 26.4% عن العام 2005. أما نسب الزيادة في بقية دول المنطقة
فهي: 7.5% من المملكة العربية السعودية، 21.8% من الامارات العربية
المتحدة، 17.8% من ليبيا، 16.9% من الأردن، 16.7% من الكويت، 14.7% من تونس
و13.4% من البحرين.
وتعتبر سياحة المهرجانات من اهم وأحدث وسائل الجذب السياحى ، وتنفرد مصر
بإقامة العديد من المهرجانات التى تحظى بإقبال جماهيرى مثل مهرجان القاهرة
الدولى للأغنية ،ومهرجان السينما الدولى ،و مهرجان السياحة والتسوق ويضم
بداخله مهرجان الذهب ، والمهرجان السنوي الحادي عشر لصيد الأسماك للهواة
ومهرجان الإسكندرية الدولي لأغنية البحر المتوسط يونيو 2005 ، وبطولة شرم
الشيخ الدولية للبولينج .
كما شهد عام 2006 تنفيذ أكثر من مشروع بالساحل الشمالي مثل تطوير منطقة
سيدي عبد الرحمن وانشاء مشروع سياحي عملاق لتطوير المنطقة وتعميرها
وتحويلها الي منتجع سياحي عالمي .. يهدف المشروع وباستثمارات تقدر بنحو 7
مليارات جنيه ، الي إضافة نحو ثلاثة آلاف غرفة فندقية وملاعب جولف ومارينا
علي مستوي عالمي ، الي جانب إسكان سياحي وأنشطة رياضية وترفيهية ومراكز
تجارية.كما تم افتتاح فندق عالمي بالساحل الشمالي خلال عام 2006 ليضع مصر
علي خريطة السياحة العالمية ، ويزيد في الوقت نفسه من فرص التدفق السياحي
الدولي لمصر.. يتكون الفندق من 400 غرفة كمرحلة أولي من المشروع الذي يضم
ستة فنادق علي مساحة ثلاثة ملايين متر مربع وباستثمارات تبلغ مليار جنيه
حيث يوفر نحو 50 ألف فرصة عمل .
توقيع ramiz:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
بها أكبر عدد من الوفيات .. وقد قال البعض أن هذا بسبب عدم معرفة المرض و
أعراضة – كذلك عدم أخذ تدابير وقائية حتى إنتشر المرض بهذه الصورة … تؤكد
بعض المصادر أن حاملى الفيروس فى المكسيك وصل عددهم لأكثر من 150 الف شخص …
وهو الأمر الخطير و الذى يفسر ظهور المرض فى 11 دولة حتى الآن على الرغم
من رفع درجة الإستعدا من منظمة الصحة العالمية والتى وصلت للدرجة 5 وهى
المرحلة قبل الأخيرة … من إعلان المرض كوباء عالمى … وهو الأمر الذى يجعل
كل شخص يسعى بمسؤولية شخصية تجاه وقاية نفسه بنظافته الشخصية كما أكدت فى
بداية كلامى .
5- الإيمان بالله وأن يعرف كل فرد ان ما أصابه لم يكن ليخطئه وما اخطأه
لم يكن ليصيبه .. وعدم الإكثار من الكلام والبحث فى الشبكة العنكبوتية …
وعدم تناقل الإشاعات وأن يركز كل إنسان على عمله الذى يريد أن يلقى الله به
.. حتى يكون إيمانه مقرونا بالعمل الصالح .. هذا من أهم ما يمكن .. حيث
أنك تجد وقتا كبيرا ضائعا فى الكلام وعدم بذل أى جهد فى أن يكون للإنسان
عمل صالح ينفع نفسه به وينفع به الناس ( كل نفس ذائقة الموت ) بعض الناس
يظن انه طالما
وجد وباء او مرض معين انه سوف يصاب به او انه سيحدث له مضاعفات معينة وهو
الأمر الغير صحيح …واعلم ان الله هو الرحمن الرحيم وأن أى مرض أو وباء هو
بمعاصى الناس وأن ربهم يريد لهم الخير والتوفيق … وآنه قد ينول أجر عظيم إن
مات بهذا المرض فالمبطون له أجر الشهيد ( أى الذى مات بمرض فى بطنه ) كما
ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فى عدة أحاديث تتعلق بالمرض … والمهم
هنا أن يكون إيمان المرء بالله إيمانا صحيحا .. وهو ربما أكبر فائدة أو
حكمة من هذا المرض حفظكم الله وكل المسلمين وكل الناس منه بإذن الله
وهدانا ربنا للحق المبين .
6- فى محيط العائلة والطفل يجب تعليم الطفل كيفية الإهتمام بنظافة
اليدين وكيفية اتباع تعاليم الدين فى الحفاظ على طهارته وعدم إيذاء الآخرين
.. سواء فى حالة العطاس أو السعال .. كذلك أن يخبر الطفل أهله مباشرة عن
أى ارتفاع فى الحرارة .. او يخبر مدرسته ( وهو الأمر الذى قد لا يحدث نتيجة
إعلاق المدارس فى حالة إنتشار وباء كهذا او غيره حفظكم الله بالخير ورزقكم
العفو والعافية ) .
ويجب أن يهتم الطفل و الأم بالنظافة الشخصية … خاصة خارج البيت وهى الآداب
الواجب أن يراعيها الأبوين أنفسهم أمام أبنائهم حتى يكونوا قدوة لهم ..
والأهم هو النظافة خارج المنازل و الإهتمام بها .
7- التنفس ووضع واقى على الفم والأنف يمنع وصول الفيروس عن طريق الهواء
.. وهو الأمر الذى يؤكد ضرورة الإهتمام بنظافة المكيفات .. مع العلم ان
فيروس مرض انفلونزا الخنزير ضعيف جدا جدا وانه قليل من الماء النظيف قد
يقضى عليه .. وكذلك بعض الصابون العادى قد يؤدى لقتل الفيروس .. كذلك
المطهرات أو العطور تؤدى لقتل الفيروس .
8- قد يتعصب بعض النصارى ( الذين يسمون أنفسهم مسيحيين ) للخنزير لما
عندهم من طقوس فى ديانتهم حول أكل الخنزير [ وهو الأمر المحرم فى الإسلام
واليهودية وكذلك فى النصارنية الحقيقية لأن الله يريد الخير لكل الناس ]
خاصة وأن الخنزير هو الحيوان المطور للفيروسات .. وهو البيئة التى يطور
فيها الفيروس نفسه .. نظرا لأكل الخنزير للقذورات حتى و إن كان فى بيئة
نظيفة .. فهو يأكل قاذورات نفسه .. وهو ما لا يقوم به أى حيوان آخر .
7- لا داعى أبدا لأى خوف أو هلع … بل إسلام وتسليم كامل لله .. مع الأخذ
بكل الأسباب النافعة .. وتمام أداء العبادات لله .. وكثرة الوضوء لله ايضا
.. والبقاء على طهارة قدر الإمكان .. هو السبيل الأكيد والفعال للحفاظ على
صحتك ضد هذا الوباء .
8- تجنب أماكن الإزدحام وأماكن المخلفات أو القاذورات وتجنب التعرض
لسعال شخص فى مكان عام أو عطاسه أو مصافحته … وهو الأمر الهام … والأهم منه
عدم السفر من أو إلى أى مكان ظهر فيه هذا المرض كوباء .
9- التأكد أن الله لم يخلق الشر المحض … وأن الخنزير ليس شرا محضا .. بل
ربما حرم الله أكله لما يكون فيه من أمراض … حتى نعلم انه الخنزير ربما
نستطيع أن نأخذ بعض التحصينات نتيجة ما يكون به من أمراض وفيروسات ونعلم
نوع هذه الفيروسات والأمراض بالفحص الدورى لهذه الفيروسات
كذلك نظرة الإسلام فى كيفية مواجهه الأمراض و الأوبئة .. وما أكرمنا به رب
العالمين فى ديننا الحنيف … يحمينا ويقينا من شر هذه الأمراض و الأوبئة.
10- رد الحقوق لأهلها … وهذا أمر بينك وبين الله .. هل ننتظر وباء حتى
تكون حياتنا و إيماننا صحيحاً ؟ وعملنا صادق كما يحب الله ؟ .
أحسن لأرحامك وأحسن لجيرانك .. واستعد ليوم تلقى الله فيه .. وكن صادقا
فى فعلك وعملك .. ولا تماطل .. {فلا تدرى نفس ماذا تكسب غداً ولا تدرى نفس
بأى أرض تموت }
وكن على يقين أن كل الناس سيأتى يوما تموت وسيكون الحساب على ما فعل الشخص
فى حياته … وكيف اهتم بأهله وبيته ومن حوله وكيف عاملهم برحمة .. الراحمون
يرحمهم الرحمن سبحانه .
ملاحظة مهمة جدا : أكثر إنسان محفوظ بفضل الله على وجه كوكب الأرض … هو
المرأة المسلمة المنتقبة … فقد حمت نفسها ونفسها .. حماية ربانية من كل هذه
الأخطار .. حفظ الله أهلنا و أمهاتنا و أخواتنا بكرم الله وفضله إنه هو
الرحمن الرحيم
فترتدى القفازات .. فلا تلمس يدها يد أخرى … وتحمى شعرها وتحمي وجهها كما
تحمى نفسها ( التنفس ) من أى مواجهه مباشرة مع الغرباء ( ومنهم فيروس H1N1 A
المسبب لأنفلونزا الخنزير ) سبحان الله . هل هكذا يحافظ منهج الإسلام على
المرأة ؟ ويحب لها الخير ؟
هذه الأيام تثبت هذا …
فى حالة السفر فى المطارات المختلفة .. رجاء أخذ أقصى درجات الحذر ..
ووضع الكمامات على الوجه .. وتعقيم اليدين بقدر المستطاع … وعدم مسك مرافق
المطارات ..باليدين إلا وتعقيمهما بعد هذا … وإن كان إنتشار المرض قويا …
يرجي تأجيل السفر من بلد ظهر فيه المرض بشكل وبائى .. وكذلك لبلد ظهر فيه
المرض بشكل وبائى … وهى أهم وسيلة و أكثرها فاعلية … وهي وصية رسول الله
صلى الله عليه وسلم .
وقد توالت الأوبئة فى الأعوام الأخيرة
أوبئة إجتماعية ( ملابس فاضحة وعلاقات محرمة ، وإهمال حق المرأة والأسرة
والطفل والأبوين والأقارب والجيران )
أوبئة إقتصادية ( إنهيارات فى البورصة، إنهيارات فى سوق الإئتمان، إنهيارات
فى قيمة السلع )
أوبئة صحية ( انفلونزا الطيور و السارس و اخيرا انفلونزا الخنازير )
أوبئة تعليمية ( باللجوء لمناهج تعليم بعيدة عن منهج رب العالمين مثل
البرمجة اللغوية العصبية والتى أفتى العلماء بتحريمها – لوجود ما هو أفضل
منها لدينا كمسلمين ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
أوبئة إعلامية ( بوجود قنوات وجرائد فاضحة خليعة لا تقول الحق – وتفقد
شرفها الإعلامي وتنشر الفواحش والإشاعات بين الناس )
وانهى كلامى بما قاله لنا ربنا { قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلا مَا كَتَبَ
اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ
الْمُؤْمِنُونَ }
الحمد لله أنك أن الله مالك الملك الرحمن الرحيم
بارك الله فيكم
وتقبلوا تقديرى و إحترامى .
دمتم فى حفظ الرحمن ووده تبارك وتعالى
والحمد لله رب العالمين[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لماذا تظهر أمراض
جديدة لم تكن معروفة من قبل ؟ هذا هو السبب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
خطورة لحم الخنزير
على الإنسان .. جعل الخالق سبحانه يحرمه على المؤمنين .. حتى يعلم أهل
الأرض كلهم ما يحبه الله لعبادة الصالحين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
شرع الله لعبادة المؤمنين الحلال من الطعام
والحلال من المال والرزق .. فتجد المسلم الذى لا يأكل لحم الخنزير أيضا لا
يتاجر به ولا يبيعه ولا يشتريه .. فهل بعد حفظ الله من حفظ ؟
يمكنك متابعة هذا البحث المصور بالصوت والصورةوشرح دقيق ووافى عن أنواع
العلاجات وكيفية إستخدامها وهل هى متوافرة فى الاسواق أم لا … وماذا نفعل
للعلاج والوقاية .. تقرير مصور بالصوت والصورة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
اد الشخصية وآدابهم فى التعامل .. مثلا كيف يسعل أو يعطس الشخص ..
وكيف نواجه نحن هذا .. فى الماضى كان كل شخص يحمل منديلا شخصيا .. وهو
الأمر الذى كان نتيجة إنتشار أوبئة مثل السل
والأنفلونزا الأسبانية والتى عانى منها العالم كله وخلفت أعداد كبيرة من
القتلى بالملايين .
أما فى موضوع أنفلونزا الخنزير فالأمر الأساسي هو عاداتك و اسلوبك فى
التعامل مع السعال أو العطاس أو حتى كيفيه البصق .. وكيفية العناية بنظافة
اليدين .
وهذا و إن كان يحمل كل فرد مسؤولية هامة فى نشر أو أنتقال المرض أو حتى حمل
الفيروس إلا أنه أمور عادية يستطيع أن يقوم بها كل فرد …. خاصة إذا كان
يتوضأ خمس مرات فى اليوم أو أك
أنفلونزا الخنزير .. وكيفية العلاج
ة عن تاريخ
السياحة فى مصر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] اشترك في قائمة العروض السياحية والفندقية |
البريد الإلكتروني: |
لتأكيد اشتراكك سيصلك بريد به رابط اضغطه ليتأكد اشتراكك |
عرفت مصر طوال تاريخها بأنها مقصد للسائحين والجوالة منذ
أن زارها "هيرودوت" فى التاريخ القديم مسجلا
اندهاشه عن اختلافها الشاسع عن بلاد اليونان وظلت مصر كذلك طوال تاريخها
الوسيط والحديث، ثم أضاف اكتشاف آثار الفراعنة منذ بدايات القرن الماضى
سحرا خاصا إلى مصر بجانب ما بها من آثار دينية وحضارية فريدة تتحدى الزمان
فى شموخها وعظمتها، هذا بجانب ما تتمتع به من موقع جغرافى وسط العالم
ومناخها المعتدل صيفاً وشتاءً، وسواحلها السهلة الممتدة، وما بشواطئها من
كنوز الشعب المرجانية الفريدة، كل ذلك يعد من مزاياها النسبية التى توفر
للتنافس المطلوب والتفوق المأمول عناصره وضماناته.
ويأتى فى مقدمة هذه المزايا النسبية التى تتمتع بها مصر كمقصد سياحى
تنوع مجالات السياحة وأهمها السياحة الثقافية والأثرية باعتبارها من اقدم
أنواع السياحة فى مصر حيث الحضارات القديمة ,وتظل السياحة الثقافية هى
المقوم السياحى غير المتكرر أو المتشابه أو القابل للمنافسة نظرا لما
تمتلكه مصر حيث يوجد بها ثلث الآثار المعروفة فى العالم أجمع بجانب وجود
العديد من المتاحف الهامة، وايضاً توجد السياحة الترفيهية وسياحة الشواطىء،
السياحة الدينية، السياحة العلاجية ، السياحة البيئية، السياحة الرياضية
من مهرجانات ومسابقات، سياحة السفارى وأخيراً سياحة المؤتمرات والمعارض.
فمع حلول عقد التسعينيات بدأت سياسة تنموية جديدة مع صدور القرار
الجمهورى رقم 425 لسنة 1992 بانشاء الهيئة العامة للتنمية
وعلى مدار الخمسة عشر عاماً الماضية وحتى الآن ،شهد المجال السياحى فى
مصر اضافة للمزيد من المجتمعات السياحيةالجديدة فى مناطق عدة نائية اضافت
الكثير الى مساحة المعمور السياحى المصرى ،كما أعادت تشكيل مراكز الانتاج
والتنمية فى مصر ،حيث تم خلال الفترة الممتدة من عام 1992 وحتى عام 2007
إقامة نحو 557 مشروعاً سياحياً بإجمالى طاقة فندقية قدرها 40 ألف غرفة
وبتكاليف استثمارية تقدر بنحو 9.7 مليارات جنيه .. هذه المشروعات تتوزع على
مناطق خليج العقبة والبحر الأحمر والعين السخنة ورأس سدر والساحل الشمالى
والعريش ،كما تم التخطيط لاقامة 51 مركزاً سياحياً تتكامل فى كل منها
مقومات مدينة بذاتها وبكل ما تحتاجه من مرافق أساسية ومقومات سياحية .
انطلقت بحلول عام 2006 الحملة الدعائية الجديدة للسياحة المصرية فى كافة
انحاء العالم تحت شعار "هبة الشمس"ومصر التى لا يمكن مقارنتها بشىء..ويجرى
تنفيذها من خلال كافة الوسائل الاعلامية من صحف وتليفزيون ومحلات الى جانب
اعلانات الطرق ووسائل المواصلات وبدأت مصر بتنفيذ برنامج للنهوض بالسياحة
المصرية يمتد من عام 2006 حتى عام 2011..يهدف هذا البرنامج الى جذب القطاع
الخاص لضخ استثمارات جديدة فى مجال الاستثمار السياحى تقدر بنحو 8 مليار
جنيه بما من شأنه خلق المزيد من فرص العمل للشباب فى المشروعات السياحية
القومية ،حيث قدمت السياحة خلال عام 2005/2006 نحو 120 ألف فرصة عمل لشباب
مصر.
السياحة بالنسبة لمصر تعنى الكثير .. تعنى أكثر من 8 ملايين سائح سنوياً
وأكثر من 80 مليون ليلة سياحية وأكثر من1.6 مليون فرصة عمل مباشرة وغير
مباشرة الى جانب حوالى 12.5% من إجمالى مساحة العمران وحوالى 11.5% من
الانتاج المحلى الإجمالى .
شهدت اعداد السائحين الوافدين اليها فى الآونة الأخيرة تزايدا ملحوظاً
وصل الى 9.1 مليون زائر عام 2007، حيث بلغت نسبة الزيادة 5.5% عن السنة
الماضية التي شهدت 8.7 مليون زائر، ونتيجة لذلك زادت الايرادات السياحية
المحققة لتصل فى نفس العام الى نحو 6429 مليون دولار..من هنا قفزت السياحة
لتصبح المصدر الأول لدخل مصر من العملات الأجنبية .
أما على مستوى الشرق الأوسط وشمال افريقيا، استطاعت مصر تحقيق نسبة
زيادة في قطاع السياحة وصلت الى 12.9% بواقع1.9 مليون عام 2007 مقارنة
بـ1.7 مليون عام 2005. وتشير احصاءات منظمة السياحة الدولية التابعة للأمم
المتحدة الى أن نسبة زيادة السياحة العالمية بلغت 4.5% في حين يتوجه واحد
من كل 5 سياح الى مصر.
وبالنسبة للدول العربية ، فقد بلغت نسبة الزيادة في عدد السياح من دولة
قطر الى مصر 26.4% عن العام 2005. أما نسب الزيادة في بقية دول المنطقة
فهي: 7.5% من المملكة العربية السعودية، 21.8% من الامارات العربية
المتحدة، 17.8% من ليبيا، 16.9% من الأردن، 16.7% من الكويت، 14.7% من تونس
و13.4% من البحرين.
وتعتبر سياحة المهرجانات من اهم وأحدث وسائل الجذب السياحى ، وتنفرد مصر
بإقامة العديد من المهرجانات التى تحظى بإقبال جماهيرى مثل مهرجان القاهرة
الدولى للأغنية ،ومهرجان السينما الدولى ،و مهرجان السياحة والتسوق ويضم
بداخله مهرجان الذهب ، والمهرجان السنوي الحادي عشر لصيد الأسماك للهواة
ومهرجان الإسكندرية الدولي لأغنية البحر المتوسط يونيو 2005 ، وبطولة شرم
الشيخ الدولية للبولينج .
كما شهد عام 2006 تنفيذ أكثر من مشروع بالساحل الشمالي مثل تطوير منطقة
سيدي عبد الرحمن وانشاء مشروع سياحي عملاق لتطوير المنطقة وتعميرها
وتحويلها الي منتجع سياحي عالمي .. يهدف المشروع وباستثمارات تقدر بنحو 7
مليارات جنيه ، الي إضافة نحو ثلاثة آلاف غرفة فندقية وملاعب جولف ومارينا
علي مستوي عالمي ، الي جانب إسكان سياحي وأنشطة رياضية وترفيهية ومراكز
تجارية.كما تم افتتاح فندق عالمي بالساحل الشمالي خلال عام 2006 ليضع مصر
علي خريطة السياحة العالمية ، ويزيد في الوقت نفسه من فرص التدفق السياحي
الدولي لمصر.. يتكون الفندق من 400 غرفة كمرحلة أولي من المشروع الذي يضم
ستة فنادق علي مساحة ثلاثة ملايين متر مربع وباستثمارات تبلغ مليار جنيه
حيث يوفر نحو 50 ألف فرصة عمل .
توقيع ramiz:
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة
عرشه ومداد كلماته
عرشه ومداد كلماته
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
Sponsored Links |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] |
1 مايو 2009 in [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] | Tags: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كيف نواجه
الأخطار البيئية .. بالخوف منها أم بالثقة فى الله رب العالمين والعمل على
إيجاد الحل الذى يوفقنا له الرحمن الرحيم ؟
الحمد لله رب العالمين
اقوم الآن بجمع معلومات متخصصة عن كيفية الوقاية من مرض أنفلونزا الخنازير
وكيفية علاجها وما هى التدابير الواجب من الفرد العادى إتخاذها .. وخاصة فى
الدول التى تكثر فيها حركة السياح والمسافرين …
قال سبحانه
{ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي
النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ }
سورة الروم الآية 41
يحب الله عباده أن يعودوا إليه ويلجأوا إليه وحده سبحانه
وتعتبر مسؤولية إنتقال المرض من شخص لآخر هي مسؤولية شخصية بناء على تصرفات
الافر. خاصة إذا كان يتوضأ خمس مرات فى اليوم أو أكثر … وخلصة إذا كان يهتم
بنظافة يدية و أسنانه وأنفه من خلال المضمضة و الإستنشاق واستخدام السواك
.. والإهتمام بنظافة الملابس ومكان الأكل والطعام …
فى حالة أنفلونزا الطيور .. يعتبر علاج المرض صعب اذا ما أصيبت حالة
أما فى حالة أنفلونزا الخنزير فالعلاج سهل … بشرط واحد … بداية العلاج
مبكرا .. وكلما كان العلاج مبكرا كلما كان من إحتمال الشفاء أكثر من نسبة
98% بإذن الله
لا يوجد لأنفلونزا الخنزير مصل واق .. ويعتبر الخبراء أن إيجاد مثل هذا
المصل قد يأخذ عدة شهور ولكن الخطورة و الخوف ليس فى وقت إيجادة ( بعد 6
أشهر كما قال الخبراء ) ولكن المشكلة الحقيقية قد تكون فى كيفية إنتاجة على
مستوى كبير فى العالم [ أكثر من 6 مليارات شخص على مستو العالم ]
علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن كيفيه مواجهه الأوبئة والأمراض …
وهذا شىء هام جدا
1- الطهور شطر الإيمان ( يعنى أن يكون الإنسان طاهرا نظيفا فى ملبسه ومسلكه
ومطعمه وسلوكه مع الناس ) فهذا يساوي نصف الإيمان … وسبحان الله العظيم
فهذا يعتر أهم قانون و أهم تدابير الوقاية من هذا المرض
2- ظهر المرض فى عدة بلدان ربما حتى الآن عددهكم 11 بلد منهم هولندا
وسويسرا وكندا
وهو الأمر الذى يؤكد أن المرض فى إنتشار ويجب على كل فرد أن يعرف ما هي
التدابير الخاصة بالوقاية أولا وسرعة العلاج ثانيا .. وهما العاملان
الحاسمان فى الحفاظ على حياة الفرد بإذن الله رب العالمين .
3- فى حالة إنتشار المرض أو ظهورة فى مدينة ما أو ماكن ما .. يجب على أفراد
هذا المكان عدم مغادرته .. حتى لا يكونوا سببا فى إنتشاره ( وهو أمر
الرسول صلى الله عليه وسلم لنا فى حالة الطاعون – وهو اسم للوباء – أن لا
ندخل بلدة أو مدينة أو نغادرها … وكان هذا الإجراء الكفيل بمنع السفر
للمكسيك أو إليها بحصر الفيروس فيها .. ولكن مصالح الأموال ومصالح أن بعض
البشر لا يستطيع أن يمتنع عن السفر أدت لما نراه الآن من ظهور المرض فى
أكثر من 11 دولة .. الأمر الذى يزداد كل يوم .
4- الدولة الأكثر حظا فى ظهور و إنتشار الإصابات هي المكسيك .. وإن كان
بعض التقارير تبشر بإنخفاض نسبة الحالات التى ترد للمستشفيات إلا أن كان
ة عن تاريخ
السياحة فى مصر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] اشترك في قائمة العروض السياحية والفندقية |
البريد الإلكتروني: |
لتأكيد اشتراكك سيصلك بريد به رابط اضغطه ليتأكد اشتراكك |
عرفت مصر طوال تاريخها بأنها مقصد للسائحين والجوالة منذ
أن زارها "هيرودوت" فى التاريخ القديم مسجلا
اندهاشه عن اختلافها الشاسع عن بلاد اليونان وظلت مصر كذلك طوال تاريخها
الوسيط والحديث، ثم أضاف اكتشاف آثار الفراعنة منذ بدايات القرن الماضى
سحرا خاصا إلى مصر بجانب ما بها من آثار دينية وحضارية فريدة تتحدى الزمان
فى شموخها وعظمتها، هذا بجانب ما تتمتع به من موقع جغرافى وسط العالم
ومناخها المعتدل صيفاً وشتاءً، وسواحلها السهلة الممتدة، وما بشواطئها من
كنوز الشعب المرجانية الفريدة، كل ذلك يعد من مزاياها النسبية التى توفر
للتنافس المطلوب والتفوق المأمول عناصره وضماناته.
ويأتى فى مقدمة هذه المزايا النسبية التى تتمتع بها مصر كمقصد سياحى
تنوع مجالات السياحة وأهمها السياحة الثقافية والأثرية باعتبارها من اقدم
أنواع السياحة فى مصر حيث الحضارات القديمة ,وتظل السياحة الثقافية هى
المقوم السياحى غير المتكرر أو المتشابه أو القابل للمنافسة نظرا لما
تمتلكه مصر حيث يوجد بها ثلث الآثار المعروفة فى العالم أجمع بجانب وجود
العديد من المتاحف الهامة، وايضاً توجد السياحة الترفيهية وسياحة الشواطىء،
السياحة الدينية، السياحة العلاجية ، السياحة البيئية، السياحة الرياضية
من مهرجانات ومسابقات، سياحة السفارى وأخيراً سياحة المؤتمرات والمعارض.
فمع حلول عقد التسعينيات بدأت سياسة تنموية جديدة مع صدور القرار
الجمهورى رقم 425 لسنة 1992 بانشاء الهيئة العامة للتنمية
وعلى مدار الخمسة عشر عاماً الماضية وحتى الآن ،شهد المجال السياحى فى
مصر اضافة للمزيد من المجتمعات السياحيةالجديدة فى مناطق عدة نائية اضافت
الكثير الى مساحة المعمور السياحى المصرى ،كما أعادت تشكيل مراكز الانتاج
والتنمية فى مصر ،حيث تم خلال الفترة الممتدة من عام 1992 وحتى عام 2007
إقامة نحو 557 مشروعاً سياحياً بإجمالى طاقة فندقية قدرها 40 ألف غرفة
وبتكاليف استثمارية تقدر بنحو 9.7 مليارات جنيه .. هذه المشروعات تتوزع على
مناطق خليج العقبة والبحر الأحمر والعين السخنة ورأس سدر والساحل الشمالى
والعريش ،كما تم التخطيط لاقامة 51 مركزاً سياحياً تتكامل فى كل منها
مقومات مدينة بذاتها وبكل ما تحتاجه من مرافق أساسية ومقومات سياحية .
انطلقت بحلول عام 2006 الحملة الدعائية الجديدة للسياحة المصرية فى كافة
انحاء العالم تحت شعار "هبة الشمس"ومصر التى لا يمكن مقارنتها بشىء..ويجرى
تنفيذها من خلال كافة الوسائل الاعلامية من صحف وتليفزيون ومحلات الى جانب
اعلانات الطرق ووسائل المواصلات وبدأت مصر بتنفيذ برنامج للنهوض بالسياحة
المصرية يمتد من عام 2006 حتى عام 2011..يهدف هذا البرنامج الى جذب القطاع
الخاص لضخ استثمارات جديدة فى مجال الاستثمار السياحى تقدر بنحو 8 مليار
جنيه بما من شأنه خلق المزيد من فرص العمل للشباب فى المشروعات السياحية
القومية ،حيث قدمت السياحة خلال عام 2005/2006 نحو 120 ألف فرصة عمل لشباب
مصر.
السياحة بالنسبة لمصر تعنى الكثير .. تعنى أكثر من 8 ملايين سائح سنوياً
وأكثر من 80 مليون ليلة سياحية وأكثر من1.6 مليون فرصة عمل مباشرة وغير
مباشرة الى جانب حوالى 12.5% من إجمالى مساحة العمران وحوالى 11.5% من
الانتاج المحلى الإجمالى .
شهدت اعداد السائحين الوافدين اليها فى الآونة الأخيرة تزايدا ملحوظاً
وصل الى 9.1 مليون زائر عام 2007، حيث بلغت نسبة الزيادة 5.5% عن السنة
الماضية التي شهدت 8.7 مليون زائر، ونتيجة لذلك زادت الايرادات السياحية
المحققة لتصل فى نفس العام الى نحو 6429 مليون دولار..من هنا قفزت السياحة
لتصبح المصدر الأول لدخل مصر من العملات الأجنبية .
أما على مستوى الشرق الأوسط وشمال افريقيا، استطاعت مصر تحقيق نسبة
زيادة في قطاع السياحة وصلت الى 12.9% بواقع1.9 مليون عام 2007 مقارنة
بـ1.7 مليون عام 2005. وتشير احصاءات منظمة السياحة الدولية التابعة للأمم
المتحدة الى أن نسبة زيادة السياحة العالمية بلغت 4.5% في حين يتوجه واحد
من كل 5 سياح الى مصر.
وبالنسبة للدول العربية ، فقد بلغت نسبة الزيادة في عدد السياح من دولة
قطر الى مصر 26.4% عن العام 2005. أما نسب الزيادة في بقية دول المنطقة
فهي: 7.5% من المملكة العربية السعودية، 21.8% من الامارات العربية
المتحدة، 17.8% من ليبيا، 16.9% من الأردن، 16.7% من الكويت، 14.7% من تونس
و13.4% من البحرين.
وتعتبر سياحة المهرجانات من اهم وأحدث وسائل الجذب السياحى ، وتنفرد مصر
بإقامة العديد من المهرجانات التى تحظى بإقبال جماهيرى مثل مهرجان القاهرة
الدولى للأغنية ،ومهرجان السينما الدولى ،و مهرجان السياحة والتسوق ويضم
بداخله مهرجان الذهب ، والمهرجان السنوي الحادي عشر لصيد الأسماك للهواة
ومهرجان الإسكندرية الدولي لأغنية البحر المتوسط يونيو 2005 ، وبطولة شرم
الشيخ الدولية للبولينج .
كما شهد عام 2006 تنفيذ أكثر من مشروع بالساحل الشمالي مثل تطوير منطقة
سيدي عبد الرحمن وانشاء مشروع سياحي عملاق لتطوير المنطقة وتعميرها
وتحويلها الي منتجع سياحي عالمي .. يهدف المشروع وباستثمارات تقدر بنحو 7
مليارات جنيه ، الي إضافة نحو ثلاثة آلاف غرفة فندقية وملاعب جولف ومارينا
علي مستوي عالمي ، الي جانب إسكان سياحي وأنشطة رياضية وترفيهية ومراكز
تجارية.كما تم افتتاح فندق عالمي بالساحل الشمالي خلال عام 2006 ليضع مصر
علي خريطة السياحة العالمية ، ويزيد في الوقت نفسه من فرص التدفق السياحي
الدولي لمصر.. يتكون الفندق من 400 غرفة كمرحلة أولي من المشروع الذي يضم
ستة فنادق علي مساحة ثلاثة ملايين متر مربع وباستثمارات تبلغ مليار جنيه
حيث يوفر نحو 50 ألف فرصة عمل .
توقيع ramiz:
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة
عرشه ومداد كلماته
عرشه ومداد كلماته
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
Sponsored Links |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] |
أعراضة – كذلك عدم أخذ تدابير وقائية حتى إنتشر المرض بهذه الصورة … تؤكد
بعض المصادر أن حاملى الفيروس فى المكسيك وصل عددهم لأكثر من 150 الف شخص …
وهو الأمر الخطير و الذى يفسر ظهور المرض فى 11 دولة حتى الآن على الرغم
من رفع درجة الإستعدا من منظمة الصحة العالمية والتى وصلت للدرجة 5 وهى
المرحلة قبل الأخيرة … من إعلان المرض كوباء عالمى … وهو الأمر الذى يجعل
كل شخص يسعى بمسؤولية شخصية تجاه وقاية نفسه بنظافته الشخصية كما أكدت فى
بداية كلامى .
5- الإيمان بالله وأن يعرف كل فرد ان ما أصابه لم يكن ليخطئه وما اخطأه
لم يكن ليصيبه .. وعدم الإكثار من الكلام والبحث فى الشبكة العنكبوتية …
وعدم تناقل الإشاعات وأن يركز كل إنسان على عمله الذى يريد أن يلقى الله به
.. حتى يكون إيمانه مقرونا بالعمل الصالح .. هذا من أهم ما يمكن .. حيث
أنك تجد وقتا كبيرا ضائعا فى الكلام وعدم بذل أى جهد فى أن يكون للإنسان
عمل صالح ينفع نفسه به وينفع به الناس ( كل نفس ذائقة الموت ) بعض الناس
يظن انه طالما
وجد وباء او مرض معين انه سوف يصاب به او انه سيحدث له مضاعفات معينة وهو
الأمر الغير صحيح …واعلم ان الله هو الرحمن الرحيم وأن أى مرض أو وباء هو
بمعاصى الناس وأن ربهم يريد لهم الخير والتوفيق … وآنه قد ينول أجر عظيم إن
مات بهذا المرض فالمبطون له أجر الشهيد ( أى الذى مات بمرض فى بطنه ) كما
ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فى عدة أحاديث تتعلق بالمرض … والمهم
هنا أن يكون إيمان المرء بالله إيمانا صحيحا .. وهو ربما أكبر فائدة أو
حكمة من هذا المرض حفظكم الله وكل المسلمين وكل الناس منه بإذن الله
وهدانا ربنا للحق المبين .
6- فى محيط العائلة والطفل يجب تعليم الطفل كيفية الإهتمام بنظافة
اليدين وكيفية اتباع تعاليم الدين فى الحفاظ على طهارته وعدم إيذاء الآخرين
.. سواء فى حالة العطاس أو السعال .. كذلك أن يخبر الطفل أهله مباشرة عن
أى ارتفاع فى الحرارة .. او يخبر مدرسته ( وهو الأمر الذى قد لا يحدث نتيجة
إعلاق المدارس فى حالة إنتشار وباء كهذا او غيره حفظكم الله بالخير ورزقكم
العفو والعافية ) .
ويجب أن يهتم الطفل و الأم بالنظافة الشخصية … خاصة خارج البيت وهى الآداب
الواجب أن يراعيها الأبوين أنفسهم أمام أبنائهم حتى يكونوا قدوة لهم ..
والأهم هو النظافة خارج المنازل و الإهتمام بها .
7- التنفس ووضع واقى على الفم والأنف يمنع وصول الفيروس عن طريق الهواء
.. وهو الأمر الذى يؤكد ضرورة الإهتمام بنظافة المكيفات .. مع العلم ان
فيروس مرض انفلونزا الخنزير ضعيف جدا جدا وانه قليل من الماء النظيف قد
يقضى عليه .. وكذلك بعض الصابون العادى قد يؤدى لقتل الفيروس .. كذلك
المطهرات أو العطور تؤدى لقتل الفيروس .
8- قد يتعصب بعض النصارى ( الذين يسمون أنفسهم مسيحيين ) للخنزير لما
عندهم من طقوس فى ديانتهم حول أكل الخنزير [ وهو الأمر المحرم فى الإسلام
واليهودية وكذلك فى النصارنية الحقيقية لأن الله يريد الخير لكل الناس ]
خاصة وأن الخنزير هو الحيوان المطور للفيروسات .. وهو البيئة التى يطور
فيها الفيروس نفسه .. نظرا لأكل الخنزير للقذورات حتى و إن كان فى بيئة
نظيفة .. فهو يأكل قاذورات نفسه .. وهو ما لا يقوم به أى حيوان آخر .
7- لا داعى أبدا لأى خوف أو هلع … بل إسلام وتسليم كامل لله .. مع الأخذ
بكل الأسباب النافعة .. وتمام أداء العبادات لله .. وكثرة الوضوء لله ايضا
.. والبقاء على طهارة قدر الإمكان .. هو السبيل الأكيد والفعال للحفاظ على
صحتك ضد هذا الوباء .
8- تجنب أماكن الإزدحام وأماكن المخلفات أو القاذورات وتجنب التعرض
لسعال شخص فى مكان عام أو عطاسه أو مصافحته … وهو الأمر الهام … والأهم منه
عدم السفر من أو إلى أى مكان ظهر فيه هذا المرض كوباء .
9- التأكد أن الله لم يخلق الشر المحض … وأن الخنزير ليس شرا محضا .. بل
ربما حرم الله أكله لما يكون فيه من أمراض … حتى نعلم انه الخنزير ربما
نستطيع أن نأخذ بعض التحصينات نتيجة ما يكون به من أمراض وفيروسات ونعلم
نوع هذه الفيروسات والأمراض بالفحص الدورى لهذه الفيروسات
كذلك نظرة الإسلام فى كيفية مواجهه الأمراض و الأوبئة .. وما أكرمنا به رب
العالمين فى ديننا الحنيف … يحمينا ويقينا من شر هذه الأمراض و الأوبئة.
10- رد الحقوق لأهلها … وهذا أمر بينك وبين الله .. هل ننتظر وباء حتى
تكون حياتنا و إيماننا صحيحاً ؟ وعملنا صادق كما يحب الله ؟ .
أحسن لأرحامك وأحسن لجيرانك .. واستعد ليوم تلقى الله فيه .. وكن صادقا
فى فعلك وعملك .. ولا تماطل .. {فلا تدرى نفس ماذا تكسب غداً ولا تدرى نفس
بأى أرض تموت }
وكن على يقين أن كل الناس سيأتى يوما تموت وسيكون الحساب على ما فعل الشخص
فى حياته … وكيف اهتم بأهله وبيته ومن حوله وكيف عاملهم برحمة .. الراحمون
يرحمهم الرحمن سبحانه .
ملاحظة مهمة جدا : أكثر إنسان محفوظ بفضل الله على وجه كوكب الأرض … هو
المرأة المسلمة المنتقبة … فقد حمت نفسها ونفسها .. حماية ربانية من كل هذه
الأخطار .. حفظ الله أهلنا و أمهاتنا و أخواتنا بكرم الله وفضله إنه هو
الرحمن الرحيم
فترتدى القفازات .. فلا تلمس يدها يد أخرى … وتحمى شعرها وتحمي وجهها كما
تحمى نفسها ( التنفس ) من أى مواجهه مباشرة مع الغرباء ( ومنهم فيروس H1N1 A
المسبب لأنفلونزا الخنزير ) سبحان الله . هل هكذا يحافظ منهج الإسلام على
المرأة ؟ ويحب لها الخير ؟
هذه الأيام تثبت هذا …
فى حالة السفر فى المطارات المختلفة .. رجاء أخذ أقصى درجات الحذر ..
ووضع الكمامات على الوجه .. وتعقيم اليدين بقدر المستطاع … وعدم مسك مرافق
المطارات ..باليدين إلا وتعقيمهما بعد هذا … وإن كان إنتشار المرض قويا …
يرجي تأجيل السفر من بلد ظهر فيه المرض بشكل وبائى .. وكذلك لبلد ظهر فيه
المرض بشكل وبائى … وهى أهم وسيلة و أكثرها فاعلية … وهي وصية رسول الله
صلى الله عليه وسلم .
وقد توالت الأوبئة فى الأعوام الأخيرة
أوبئة إجتماعية ( ملابس فاضحة وعلاقات محرمة ، وإهمال حق المرأة والأسرة
والطفل والأبوين والأقارب والجيران )
أوبئة إقتصادية ( إنهيارات فى البورصة، إنهيارات فى سوق الإئتمان، إنهيارات
فى قيمة السلع )
أوبئة صحية ( انفلونزا الطيور و السارس و اخيرا انفلونزا الخنازير )
أوبئة تعليمية ( باللجوء لمناهج تعليم بعيدة عن منهج رب العالمين مثل
البرمجة اللغوية العصبية والتى أفتى العلماء بتحريمها – لوجود ما هو أفضل
منها لدينا كمسلمين ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
أوبئة إعلامية ( بوجود قنوات وجرائد فاضحة خليعة لا تقول الحق – وتفقد
شرفها الإعلامي وتنشر الفواحش والإشاعات بين الناس )
وانهى كلامى بما قاله لنا ربنا { قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلا مَا كَتَبَ
اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ
الْمُؤْمِنُونَ }
الحمد لله أنك أن الله مالك الملك الرحمن الرحيم
بارك الله فيكم
وتقبلوا تقديرى و إحترامى .
دمتم فى حفظ الرحمن ووده تبارك وتعالى
والحمد لله رب العالمين[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لماذا تظهر أمراض
جديدة لم تكن معروفة من قبل ؟ هذا هو السبب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
خطورة لحم الخنزير
على الإنسان .. جعل الخالق سبحانه يحرمه على المؤمنين .. حتى يعلم أهل
الأرض كلهم ما يحبه الله لعبادة الصالحين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
شرع الله لعبادة المؤمنين الحلال من الطعام
والحلال من المال والرزق .. فتجد المسلم الذى لا يأكل لحم الخنزير أيضا لا
يتاجر به ولا يبيعه ولا يشتريه .. فهل بعد حفظ الله من حفظ ؟
يمكنك متابعة هذا البحث المصور بالصوت والصورةوشرح دقيق ووافى عن أنواع
العلاجات وكيفية إستخدامها وهل هى متوافرة فى الاسواق أم لا … وماذا نفعل
للعلاج والوقاية .. تقرير مصور بالصوت والصورة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
اد الشخصية وآدابهم فى التعامل .. مثلا كيف يسعل أو يعطس الشخص ..
وكيف نواجه نحن هذا .. فى الماضى كان كل شخص يحمل منديلا شخصيا .. وهو
الأمر الذى كان نتيجة إنتشار أوبئة مثل السل
والأنفلونزا الأسبانية والتى عانى منها العالم كله وخلفت أعداد كبيرة من
القتلى بالملايين .
أما فى موضوع أنفلونزا الخنزير فالأمر الأساسي هو عاداتك و اسلوبك فى
التعامل مع السعال أو العطاس أو حتى كيفيه البصق .. وكيفية العناية بنظافة
اليدين .
وهذا و إن كان يحمل كل فرد مسؤولية هامة فى نشر أو أنتقال المرض أو حتى حمل
الفيروس إلا أنه أمور عادية يستطيع أن يقوم بها كل فرد …. خاصة إذا كان
يتوضأ خمس مرات فى اليوم أو أك
ميرهان ايمن شتا- عدد المساهمات : 138
تاريخ التسجيل : 06/04/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة أكتوبر 16, 2015 8:45 am من طرف حسين هلال
» همسات تربويه
الجمعة أكتوبر 16, 2015 8:41 am من طرف حسين هلال
» الخجل عند الاطفال
الجمعة أكتوبر 09, 2015 12:23 am من طرف حسين هلال
» ميثاق شرف المعلم
الثلاثاء أكتوبر 06, 2015 4:07 pm من طرف يوسف حسين
» رؤية ورسالة المدرسة الجديدة
الثلاثاء أكتوبر 06, 2015 3:53 pm من طرف يوسف حسين
» الجوده الاعتماد
الثلاثاء أكتوبر 06, 2015 2:05 pm من طرف حسين هلال
» رؤية ورسالة المدرسة الجديدة
الأحد سبتمبر 20, 2015 4:25 pm من طرف يوسف حسين
» عايز تذاكر صح بدون ملل
الأحد سبتمبر 20, 2015 4:17 pm من طرف يوسف حسين
» موضوع عن المواطن الصالح
الأربعاء أكتوبر 10, 2012 9:37 pm من طرف gharib
» القراءة غذاء الروح
السبت ديسمبر 17, 2011 10:04 am من طرف محمد زعرب
» [size=18]أعرفكم بمدينتى السرو بقلم ناجى السنباطى رئيس تحرير مجلة صوت السرو ________________________________________ هي مدينتنا ( السرو )
الإثنين نوفمبر 14, 2011 9:37 pm من طرف راجية العفو
» خرائط المناهج ونواتج التعلم لجميع المواد وكل مراحل التعليم الأساسى و التعليم الثانوى جاهزة للطباعة
الإثنين أكتوبر 17, 2011 8:37 pm من طرف أبوالعلا محمد أحمد
» خطوة رائعة للنجاح
الثلاثاء سبتمبر 06, 2011 1:44 am من طرف mohamed zerroud
» فوائد الاجتماعات
الثلاثاء سبتمبر 06, 2011 1:13 am من طرف mohamed zerroud
» اختبار نهايه العام لغه عربيه جميل شوفه طرف اسلاااام فتحى بكر
السبت مايو 14, 2011 10:31 am من طرف فتحى بكر
» اختبارنهايه العام رياضيات رائع جداااا
السبت مايو 14, 2011 10:23 am من طرف فتحى بكر
» امام الدعاه الشعراوى اسلام فتحى بكر
الأحد أبريل 17, 2011 11:26 pm من طرف فتحى بكر
» التقويم الثانى للتربيه الدينيه اسلام فتحى بكر رائع جداااا
السبت أبريل 16, 2011 4:18 pm من طرف فتحى بكر
» اختبار التقويم الثانى (رياضيات) اسلام فتحى بكر
السبت أبريل 16, 2011 4:14 pm من طرف فتحى بكر
» كلمات ومعانى
السبت أبريل 02, 2011 2:14 am من طرف يوسف حسين
» خديجه بنت خويلد من طرف ام اسلام فتحى
الجمعة أبريل 01, 2011 1:00 am من طرف فتحى بكر
» نصائح مفيده ام اسلام فتحى
الجمعة أبريل 01, 2011 12:43 am من طرف فتحى بكر
» هل تعلم من طرف ام اسلام فتحى
الجمعة أبريل 01, 2011 12:13 am من طرف فتحى بكر
» وباء اسمه الملل
الثلاثاء مارس 29, 2011 11:28 pm من طرف يوسف حسين
» كيف تتخلص من الملل؟
الثلاثاء مارس 29, 2011 11:20 pm من طرف يوسف حسين
» الرضا بالمقسوم قمة السعادة
الثلاثاء مارس 29, 2011 11:10 pm من طرف يوسف حسين
» عناصر النجاح
الثلاثاء مارس 29, 2011 10:50 pm من طرف يوسف حسين
» موضوع عن دور الشباب فى المجتمع
الثلاثاء مارس 29, 2011 3:07 pm من طرف جعبوبة
» ابداع (فاروق جويده) من طرف اسلام فتحى بكر
الأربعاء يناير 12, 2011 9:31 pm من طرف فتحى بكر
» موضوع عن هجرة الرسول مز مكة الى المدينة
السبت ديسمبر 11, 2010 3:46 pm من طرف المنار المنور
» مذكرة دراسات
الأربعاء ديسمبر 01, 2010 11:50 pm من طرف احمد النيناوي
» فضل العشرة من ذى الحجة
السبت نوفمبر 13, 2010 12:41 am من طرف أحمد فاروق
» خطة التحسين
السبت أكتوبر 23, 2010 10:55 am من طرف zien_hesham
» أساليب جمع المعلومات
السبت أكتوبر 23, 2010 10:32 am من طرف zien_hesham
» ابليس سيرحل عن مصر
الأحد أكتوبر 17, 2010 2:38 am من طرف كيميائى / ايهاب النواح
» الرقم الذي حير العلماء إلى يومنا هذا !
الأحد أكتوبر 17, 2010 2:35 am من طرف كيميائى / ايهاب النواح
» تعرف على الجلطه قبل وقوعها بـ 3 ساعات
الأحد أكتوبر 17, 2010 2:33 am من طرف كيميائى / ايهاب النواح
» الحكم على الشيء فرع عن تصوره؟؟؟؟؟
الأحد أكتوبر 17, 2010 2:29 am من طرف كيميائى / ايهاب النواح
» نبذة عن حياة (نجيب محفوظ)
السبت أكتوبر 16, 2010 11:30 am من طرف عبدالرحمن بكر1
» اعترافات الراجل اللي بيفسد علينا رمضان كل سنه !!
الجمعة أكتوبر 15, 2010 7:32 pm من طرف كيميائى / ايهاب النواح
» لماذا تفتح المرأة فمها عند وضع الكحل?
الجمعة أكتوبر 15, 2010 4:20 pm من طرف كيميائى / ايهاب النواح
» موسوعه معلوماتيه 2
الجمعة أكتوبر 15, 2010 2:58 am من طرف كيميائى / ايهاب النواح
» موسوعه معلوماتيه شامله
الجمعة أكتوبر 15, 2010 1:55 am من طرف كيميائى / ايهاب النواح
» نجيب محفوظ
الخميس أكتوبر 14, 2010 7:53 pm من طرف عبدالرحمن بكر1
» عجائب الصور
الإثنين أكتوبر 11, 2010 1:03 pm من طرف مها عطيه
» قسم الاقتصاد المنزلى
الإثنين أكتوبر 11, 2010 12:54 pm من طرف مها عطيه
» عام دراسي جديد وسعيد
الأربعاء أكتوبر 06, 2010 11:46 pm من طرف يوسف حسين
» الاعداد الشقية
الإثنين أكتوبر 04, 2010 2:43 am من طرف أيمن محمد
» درس البيئه للصف السادس
الأحد سبتمبر 26, 2010 12:16 pm من طرف فتحى بكر
» دراسات الصف السادس الوحده الاولى
الأحد سبتمبر 26, 2010 12:14 pm من طرف فتحى بكر